============================================================
أمره الفجاج، لم يترك أحد أممن شرك فى قتل أبيه . إلا قصد وقوده بشر 0141) 1.04(2)- يخبيه(1)، وكانت حمير أخذت عليه موثقا، لا7 ينزل بهم في طلب الثار () 11 14) رهقا، وحسان هذا فيما قيل، وطىءجديس الوطه الثقيل، حتى (510 ال تركها حديثا ، وآصلها الثابت جثييا() . وذلك آن طسما إخوتبها، ه آشدت عليهم تخوبها، وكان لهم ملك محروس، تهدى إليه من قيل ا(2) 11 عشيرها(13 العروس ، فنهضت جديس إلى طسم ، حسمت أذواءهم كل الحسم، وقتلت جباره ، فاستعدت طسم حسان فأباره(8، ال وكانت اليمامة يومئذ تدعى جوا، فلقيت من سخط الملك نوا، وكانت [ اار4) ر* فيها امرآة اسمها اليمامة وهى الزرقاء، لبصرها على (ما](5) بعد القاء، د .2 فطلعت يوما في مشترف، ومن قضاء ربنا كل المستطرف، فقالت : لقد جاءتكم حمير، أو سار اليكم الشجر، فقالوا : ما ترين؟ فقالت 1) يخبيه : يخمده ويطفته.
(2) ألا فيم وقد سقطت بهم بعدها .
(3) كذلك هو عند قتيبة ص 274 (4) انظر خبر طسم وجديس فى تاريخ الطبرى 771/1 وما بعدها 5) جثيث : منتزع من أصوله.
(6) العشير : الزوج.
(7) أبارهم : أهلكهم.
(8) زيادة عن (م) وب.
صفحه ۴۴