نرمی و گریه
الرققة والبكاء
پژوهشگر
محمد خير رمضان يوسف
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
ژانرها
ادبیات
٢١٥ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: «كَانَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَدْ بَكَى حَتَّى أَثَّرَتِ الدُّمُوعُ بِوَجْهِهِ»
٢١٦ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي الصَّلْتُ بْنُ حَكِيمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ صَالِحٍ الْقُرَيْعِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ قَالَ: «رَأَيْتُ مَجَارِيَ الدُّمُوعِ فِي خَدِّ عُتْبَةَ الْغُلَامِ مُنْسَلِخَةً، وَرَأَيْتُ عَلَيْهِ إِزَارًا وَكُمًّا»
٢١٧ - وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيُّ، عَنْ عُقَيْبَةَ بْنِ فَضَالَةَ، قَالَ: «كَانَتِ الدُّمُوعُ قَدْ أَثَّرَتْ بِخَدَّيِ الْفَضْلِ بْنِ عِيسَى الرَّقَاشِيِّ أَثَرًا بَيِّنًا، فَكَانَ كَالشَّيْءِ الْمَخْدُوشِ، نَديًّا دَهْرَهُ»
٢١٨ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْخَرَّازُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ، يَقُولُ: «يَا إِخْوَتَاهْ وَاللَّهِ لَوْ مَلَكْتُ الْبُكَاءَ لَبَكَيْتُ أَيَّامَ الدُّنْيَا» قَالَ: وَكَانَ قَدْ بَكَى حَتَّى اسْوَدَّ طَرِيقُ الدُّمُوعِ فِي خَدِّهِ
٢١٦ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي الصَّلْتُ بْنُ حَكِيمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ صَالِحٍ الْقُرَيْعِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ قَالَ: «رَأَيْتُ مَجَارِيَ الدُّمُوعِ فِي خَدِّ عُتْبَةَ الْغُلَامِ مُنْسَلِخَةً، وَرَأَيْتُ عَلَيْهِ إِزَارًا وَكُمًّا»
٢١٧ - وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيُّ، عَنْ عُقَيْبَةَ بْنِ فَضَالَةَ، قَالَ: «كَانَتِ الدُّمُوعُ قَدْ أَثَّرَتْ بِخَدَّيِ الْفَضْلِ بْنِ عِيسَى الرَّقَاشِيِّ أَثَرًا بَيِّنًا، فَكَانَ كَالشَّيْءِ الْمَخْدُوشِ، نَديًّا دَهْرَهُ»
٢١٨ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْخَرَّازُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ، يَقُولُ: «يَا إِخْوَتَاهْ وَاللَّهِ لَوْ مَلَكْتُ الْبُكَاءَ لَبَكَيْتُ أَيَّامَ الدُّنْيَا» قَالَ: وَكَانَ قَدْ بَكَى حَتَّى اسْوَدَّ طَرِيقُ الدُّمُوعِ فِي خَدِّهِ
1 / 160