321

============================================================

3211 كتاب الصلاة ياب الامامة وقيل: إلا الإمام.

ولا يسؤم من عدم ماء وترابا متطهرا بأحدهما. ويأتم بالمتيمم والماسح كل متوضيئ وتكره إمامة الفأفاء والتمتام (1) ومن لا يفصح ببعض الحروف، واللحان. (2) فإن أحال معنى في الحمد، أو أسقط حرفا ، أو أبدله وعجز عنه ؛ فأمي.(2) وإن قدر وتر كه بطلت صلاته ومن خلفه إن اتبعوه . وكذا في غيرها إن تعمد.

وإن قرأ المغضوب أو الضالين بظاء فوجهان.(42) ولا يؤم عاحز عن ركن قادرا عليه.

فان حلس إمام الحي لمرض يرجى برؤه صلوا معه حلوسا، نص عليه.

وتصح(قياما).(5) وقيل: لا، كما لو أحرم الإمام قائما، ثم حلس كذلك. (2) ( في الحاشية: "الفافاء: مكرر الفاء، والتمتام: مكرر التاء ، وانظر: المطلع: 10، واللسان: 1 1191، 71/12، والمستوعب: 350/2 ، والمغنى: 22/3.

اللحان: كثير اللحن الذى لا يحيل المعن، فإن أحاله في الفاتحة فأمي كما قال للمصنف. انظر الهداية: 45/1، والمستوعب: 350/1، والمغي: 32/3، والمقتع والشرح والإنصاف: } 4 ( في الحاشية: "الأمي الذى لا يصيخ الفانحة رإن حفظ جميع القرآن4 . ومفاد كلام المصنف وكثير غيره أته: من لا يحسن الفاتحة، أو يسقط حرفا او يدغم حرفا لا يدغم ، أو يدل حرفا، أر يلحن فيها لحنأ يحيل للعى انظر: الهداية: ا45، والمغي: 29/3، وللقنع والشرح والانصاف: 395/4- 397، والإقناع: 259/1، والمنتهى: 114/1.

أحدها: تصح صلاته، وهر المعتمد. انظر: المغنى: 32/3، والشرح والإنصاف: */399 401، والاقناع: 260/1، وللنتهى: 114/1، وحاشية الروض المريع: 324/2.

(قياما) وردت في المخطوطة: (قائما) والتصويب من الحاشية ، وبدل له السياق: ( في الحاشية: صرايه: ويصح قياما، كما لو أحرم هم قائما ثم حلس كذلك. قال الخرقي: فإن ابتدأهم الصلاة قائما ثم اعتل فحلس أموا خلقه قياما، والله أعلم. لكنه كذا في الأصل بخط =

صفحه ۳۲۱