208

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

ناشر

دار الغرب الإسلامي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م.

محل انتشار

بيروت

ژانرها

الديوان، وقصته وتفسيره في طبقات فحول الشعراء ١: ٢٤٨. (٢٨) ف ١٤ ص ٤٨: تمثل الغندجاني بالبيت الآتي: إذا أفسدت أول كل أمر ... أبت أعجازه إلا التواء قلت: أنشده الآمدي في المؤتلف: ٤٤ لعمرو بن أحمر الباهلي. وهو من ثلاثة أبيات في الزاهر ١: ٣٠٥ بدون عزو. وانظر هامشه. (٢٩) ف ١٤ ص ٤٨: ورد البيت الآتي: أقدّم فيهم دعلجًا وأكرّه ... إذا أكرهوا فيه الرماح تحمحما فقال المحقق في تعليقه عليه: "أشار التبريزي في شرحه إلى هذه الرواية وصوّبها". قلت: لم يصوّب التبريزي ١: ٨٢ رواية الغندجاني وإنما ختم شرحه بنقل نص الغندجاني كاملًا من غير تعليق عليه. (٣٠) ف ١٤ ص ٤٨: ورد في نص الغندجاني قول مروان بن سراقة الجعفري: وعبد عمرو منع الفئاما ... ودعلجًا أقدمهم إقداما كذا ورد في الأصل و(ب): (اقدمهم). والصواب -فيما أرى- ما نقله التبريزي في شرحه ١: ٨٢ عن الغندجاني: (أقدمه) وكذا في الأغاني كما ذكر المحقق. و(أقدم) معناه: قدّم. وهو مثل قوله: أقدِّم فيهم دعلجًا وأكرّه فالضمير المفرد المفعول به يرجع إلى (دعلج)، وفاعل (اقدم) عبد عمرو. (٣١) ف ١٥ ص ٤٩: نقل الغندجاني عن النمري: "قال بعض بني بولان:

1 / 213