108

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

ناشر

دار الغرب الإسلامي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م.

محل انتشار

بيروت

ژانرها

ص ٣٢٧: "تشأشأ: تضعضع وتطامن". وذكر المحقق أنه لم يجدها على النحو المرسوم. - في القاموس (شأشأ): "تشأشأ أمرهم: اتّضع". ص ٣٣٠: "تطشّى الرجل من مرضه تطشّيًا: إذا برأ، ويقال: تطشأ بالهمز". وذكر المحقق أنه لم يجد لغة الهمز. - هي موجودة في أفعال ابن القطاع ٢: ٣٠٣. ص ٣٣٤: "التغيُّش: الكذب". وذكر المحقق أنه لم يجدها في المعنى المنصوص عليه في اللسان والتاج والمخصص. - في المنتخب ٣٤٠: "التغبيش: الكذب". والمذكور في اللسان (غبش): التغبّش. ومن معانيه: الظلم. يقال: تعبّشني بدعوى باطل ادّعاها عليّ. ص ٣٣٦: "تفشع الشيب في رأسه: إذا كثر وانتشر". وقال المحقق في تعليقه: "كذا ولم أجدها ولعل هذا مما تفرد به كراع، ولم ينقل عنه في المعاجم التي اعتمدنا عليها". - الصواب بالغين المعجمة: "تفشّغ"، انظر القاموس (فشغ). ص ٣٤٥: "تمزّيته: تنقّصته". وذكر في تعليقه أنه لم يجدها بالمعنى المذكور. - هي مذكورة في المنتخب: ٣٦٥ بالراء المهملة، وأحال المحقق هناك على هذا الفصل من المجرد، ولكن ضبطها هنا بالزاي. ص ٣٤٦: "يقال: تنبّل الرجل: إذا مات، مأخوذ من التَّنبلة وهي الجيفة". - كذا ضبط الكلمتين كأنهما فعلل فعللة. والصواب: تنبّل على وزن تفعّل. مأخوذ من "النبيلة" - كجميلة - وهي الجيفة. انظر المنجد: ١٥٥ واللسان (نبل).

1 / 112