وتعالى- التي لا يُشبهه فيها شيءٌ من مخلوقاته، كصفات ذاته، وقد وردت هذه الصفة في أحاديث كثيرة لا سبيلَ إلى رَدِّها، كما لا سبيل إلى تشبيهها وتحريفها (١).
(١) ينظر: "زاد المعاد" (٣/ ٦٧٩) ط ١٣، ١٤٠٦ هـ، مؤسسة الرسالة، بيروت، بتحقيق الشيخين شعيب وعبد القادر الأرنؤوط.
1 / 57
مقدمة
الموضع الأول تأويل صفة اليد لله -سبحانه-
الموضع الثاني تأويل صفة الغضب والرضا والرحمة
الموضع الثالث تأويل صفة اليد وبسطها
الموضع الرابع تأويل صفة العجب لله -تعالى-
الموضع الخامس تأويل إدناء المؤمن من ربه يوم القيامة
الموضع السادس تأويل صفة الفرح لله -تعالى-
الموضع السابع تفويض صفة الضحك
الموضع الثامن تأويل صفة الساق
الموضع التاسع تأويل بعض صفات الأفعال الاختيارية
الموضع العاشر تأويل صفة المحبة
الموضع الحادي عشر تأويل قول النبي ﷺ: "فوضع يدة بين كتفي ... "
الموضع الثاني عشر تأويل صفة الكلام
الموضع الثالث عشر تأويل صفة النظر
الموضع الرابع عشر تأويل قول المصطفى ﷺ: "إن الله ﷿ قبل وجه أحدكم في صلاته ... "
الموضع الخامس عشر تأويل صفة اليد والأصابع
الموضع السادس عشر تأويل صفة القدم لله -تعالى-
فتوى حول تأويل آيات الصفات من إجابات سماحة النسخ العلامة عبد العزيز بن باز
حول حديث: " ... من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ... "