والتحريفِ، فَتُمَرُّ آياتُ الصفات وأحاديثُها كما جاءت، ولا يُتَرَّضُ لها بتأويل ولا بتحريف ولا بتعطيل، بل نثبت معانيها لله كما أثبتها لنفسه، وكما خاطبنا بها، إثباتًا يليق بالله لا يشابه الخلق ﷾ في شيء منها، كما نقول في الغضب، واليد، والوجه، والأصابع، والكراهة، والنزول، والاستواء، فالباب واحد، وباب الصفات باب واحد.
1 / 137
مقدمة
الموضع الأول تأويل صفة اليد لله -سبحانه-
الموضع الثاني تأويل صفة الغضب والرضا والرحمة
الموضع الثالث تأويل صفة اليد وبسطها
الموضع الرابع تأويل صفة العجب لله -تعالى-
الموضع الخامس تأويل إدناء المؤمن من ربه يوم القيامة
الموضع السادس تأويل صفة الفرح لله -تعالى-
الموضع السابع تفويض صفة الضحك
الموضع الثامن تأويل صفة الساق
الموضع التاسع تأويل بعض صفات الأفعال الاختيارية
الموضع العاشر تأويل صفة المحبة
الموضع الحادي عشر تأويل قول النبي ﷺ: "فوضع يدة بين كتفي ... "
الموضع الثاني عشر تأويل صفة الكلام
الموضع الثالث عشر تأويل صفة النظر
الموضع الرابع عشر تأويل قول المصطفى ﷺ: "إن الله ﷿ قبل وجه أحدكم في صلاته ... "
الموضع الخامس عشر تأويل صفة اليد والأصابع
الموضع السادس عشر تأويل صفة القدم لله -تعالى-
فتوى حول تأويل آيات الصفات من إجابات سماحة النسخ العلامة عبد العزيز بن باز
حول حديث: " ... من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ... "