روض الأنف در شرح سیره نبوی
الروض الأنف في شرح السيرة النبوية
ناشر
دار إحياء التراث العربي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٢ هـ
محل انتشار
بيروت
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
روض الأنف در شرح سیره نبوی
ابو القاسم سهیلی d. 581 AHالروض الأنف في شرح السيرة النبوية
ناشر
دار إحياء التراث العربي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٢ هـ
محل انتشار
بيروت
- قريس تبغّى) والمعنى- كما ذكر الزرقانى- (يتمنى إدراك زمن دعوته- ﷺ للناس، وقريش يعارضونه، ويطلبون خذلان دينه؛ لينصره ويظهر دينه» (١) يعتاد: ينتاب. الأدحية- وفيها لغات-: أمكنة بيض النعام. ميثاء: لينة سهلة. الفرقد: ولد البقر (٢) البيت للطرماح وهو فى اللسان: تبتغى على البناء للمجهول، وعيت بدلا من أعيت. وقد فسره بقوله: هذه الصحراء كظهر بقرة وحشية ليس فيها أكمة ولا وهدة. وفى مكان آخر من اللسان فى مادة لأى: كظهر اللأى لو يبتغى رية بها ... لعنت وشقّت فى بطون الشواجن يبتغى بالبناء للمجهول، وفتح زاء ريّة. ورواه فى مادة ورى. وشجن بروايات مختلفة.
1 / 53