============================================================
وسحل ابن سبعن العادة في الصلاق، بل ذهبت وزالت(4).
()) قال سيدي حمد وفا في العارج: وأما صلاة الررح فهو آن تضم لسا وصفتاه من صلوات الحقالق الثلاث وهم: القلب والصدر والنف حارجا عن صلاة الجسم فان صلاة الجسم مشهودة للأبصار بتلاف الحقائق الثلات فصلاة الروح انضام الفرح والسرور بقدوم أوقات آداء الفرالض إذ هى اوقات التجليات والعزلات وإعان الناعى بالبشرى، والتهيو اللحضور اللساطبات والمكالمات والشاجاق والتفكر بعد التدئر في أسرار الآيات السزلات والتومة والتعديل لتغحة الرحانيات والخروج من حصر التعلقات بيل الجزاء والثواب، وحلول الدرحمات، وتلقى الإفاضات الرحوتيات بلطائف العلوم الكشفيات، والفهوم الغييات، والتم في رياض الجتات فيلي حللا رضوانيات ويرلى معاريتا قدسيات وترج تيجائا رباتيات، وهل سقعد الصدق ويشرف بمكالمة الحق ويشهد جال حضرة الربوبيد وشفض بصفة الصبودة نكلما تلا في صلاته آية وتفكر فيها وتفهم معانيها عرج روحه النوراي لالى اقق أعلى، ومقام اسنى ومشهد اضوا ومقعد صدق آزكى وأهى، فيرى في معراحه ذلك آنه بلغ سدرة للمتهيء والا مقام أعلى من ذلك الأفق الأعلى، فعد اشهائه في نظره وبلوغه في استيفاء رزكه في مراصي فكره تفهق عليه أنوار الآية التى تلى الآية التى فرآها، وتفكر فيها وتبحرها ، فيرى ما لم يكن راى ويشهد ما لم يكن له بمراى فيرجع بيصر بصيرته حاسقا حاسرا فعند رجوع بصره كرة ثانية بكشف له حن سر معراج الآية الثالقق فيشهد من انفهاق الأنوار الرحموتية والأسرار الرهموتية ما لم يكن في وسع الصفة البشرية حل جزكه فضلا عن كله فيقجا نظره انفهاى الأنوار ولطائف الأسرار فيتغر الله ط مما كان ولف عند اه، وبلغ حده فهمه ووهه، ووقر بي باطنه أنه الغاية القصوى في ذلك المقام والنهاية في دار السلام ومحل الأمان والاكرام فاذا استفرق المصلى في حقيقة هذه الصلاة الروحانية كملت صلاته الروحيق وفاضت عليه أنوار المقامات الصديقية وهو مقام الاحسان نعند ذلك يقهى لى معراحه الروحاني، ومتهى مغامه الرضواني وأما صلاة السر فهى آن تضم لما وصفتاه من صلوات العوالم الطورية واللطائف الظهارية واليطانية دوام المراتية والحضور للمشاهدة والسحاطية فلا تلحقه غفلق ولا صسه لفتق ولا يتعلق علاقة روحانية ولا ملكوتية ولا حبروتية، ولا نفسانية ولا جسانية، فيكون دالتا على صلاته ذاكرا له ن في حلواته وحلوات قائتا بماموراته ومنهياته مستغرقا هي فكر آلاله ونساله حامنا له تعالى بجيع حامده وميتياته طالبا منه نوال عطائه وافضاله وشزلات افاضات رحوتياته، طاليا للفوح المبين فى فهم أسرار آياتهه مشاهتا تصاريف القدرة الريانية لي براياه ولوقاتهه مستغرقا في فهم آسرار ملكوتياته وروحانياته كاشقا نرل الأعمال على لطايف جولرح الباد وعجائب صنته في مبتدعاته، ملاحظا تصريف المشيعة الربانية فى اللطائف السبائية والحقايق النورانية، وتتزل الأملاك العلوية النورية بارسال الغيث بالقطر النازل وافقراق قطراه وحكمة الحق تبارك وتعالى لي إحياء الأرض الميتة بوروده في وكت الحاحة وكفه عتد الاستغناء عنهه وارسال الرياح بين بديه مبشرات تزل الغيث، وسولى الماء
صفحه ۱۲۲