77

رموز بر صحاح

الراموز على الصحاح

پژوهشگر

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٩٨٦

محل انتشار

دمشق

٤ - التَّنْبِيه على الِاسْتِعْمَال الخاطيء وَهَذَا من خير مَا يقدمهُ المعجميون لطلاب اللُّغَة وأمثلة هَذِه التَّنْبِيهَات فِي الراموز كَثِيرَة نجتزئ مِنْهَا بِمَا يَلِي مَادَّة حول قَالَ وَقعد حوله وحوالة وحواليه وَلَا تقل حواليه بِكَسْر اللَّام - مَادَّة ملل قَالَ يُقَال أطعمنَا خبر مِلَّة وَخَبره مليلا وَلَا تقل أطعمنَا مله لَان الْملَّة الرماد الْحَار أَو الحفرة نَفسهَا - مَادَّة فره قَالَ وبراذين فرهة وفره أَيْضا مثل بازل وبزل وَلَا يُقَال للْفرس فاره _ مَادَّة ودي قَالَ وَقد ودي يَدي وَالْفرس ادلى اليبول اَوْ ليضْرب وَلَا تقل أودي _ مَادَّة جَفا قَالَ أجفوه جفَاء فَهُوَ مجفو ضد بره وَلَا تقل جفيته ٥ - وَيتبع مَا تقدم أَن ينص على كَيْفيَّة الِاسْتِعْمَال الصَّحِيح من أمثلته

1 / 85