62

رموز بر صحاح

الراموز على الصحاح

پژوهشگر

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٩٨٦

محل انتشار

دمشق

الْفَصْل الثَّالِث ١ - الْمَادَّة اللُّغَوِيَّة فِي هَذَا المعجم بمقارنة الْمَادَّة اللُّغَوِيَّة فِي الراموز بالمادة اللُّغَوِيَّة فِي مُعْجم معاصر لَهُ يتَبَيَّن لنا أَن الْمَادَّة كَانَت مستوفاة فِي بعض المواطن وَغير مستوفاة فِي مَوَاطِن أُخْرَى وَقد عَمَدت إِلَى مُقَارنَة الراموز بمعجم الْقَامُوس فِي عدَّة مواد من أَمَاكِن مُتَفَرِّقَة فَكَانَت نتيجة الْمُقَارنَة على النَّحْو التَّالِي فِي الراموز ١ - فِي مَادَّة ندل فسر المنديل بقوله المنديل بِالْكَسْرِ وَالْفَتْح وكمنبر مَعْرُوف فِي الْقَامُوس فِي مَادَّة ندل قَالَ والمنديل بِالْكَسْرِ وَالْفَتْح وكمنبر الَّذِي يتمسح بِهِ فعبارة الْقَامُوس مستوفاة إِذْ أَن صَاحب الراموز بقوله مَعْرُوف قد يكون مَعْرُوفا لعصرة دون مَا يَلِيهِ من العصور أَو قد يكون مَعْرُوفا لَهُ مَجْهُولا لغيره ٢ - فِي مَادَّة عضل قَالَ فِي مَادَّة عضل قَالَ وعضلت الْحَامِل بِوَلَدِهَا تعضيلا وَالْمَرْأَة يعضلها مُثَلّثَة عضلا

1 / 70