138

رموز بر صحاح

الراموز على الصحاح

پژوهشگر

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٩٨٦

محل انتشار

دمشق

٢٧ - تَقْدِيم بعض الْموَاد على أُخْرَى مِثْلَمَا فعل فِي أ - قدم مَادَّة ق ي هـ على مَادَّة ق هـ هـ ب - قدم مَادَّة ك ي هـ على مَادَّة ك هـ هـ وَرُبمَا كَانَ ذَلِك من النساخ أَو سبق قلم إِذْ يستبعد أَن يَقع فِي مثل هَذَا الْخَطَأ عَن جهل مِنْهُ ٢٨ - طَرِيقَته أَن يضْبط الأول فِي الْأَسْمَاء وَالثَّانِي فِي الْأَفْعَال كَمَا جَاءَ فِي - مَادَّة لَكِن لم ينص على المخفف والمثقل اعْتِمَادًا على فطنة القاريء وَلَكِن المعجمي لَا يعْتَمد على فطنة القاريء بل ينص على كل شَيْء قَالَ اللكنة العجمة فِي اللِّسَان وعى فَهُوَ ألكن فعله كطرب وَلَكِن مُخَفّفَة ومثقلة حرف عطف للاستدراك ... الخ ٢٩ - مَأْخَذ فِي شرح الْمَادَّة - فَفِي مَادَّة زلل قَالَ وزلزل الله الأَرْض زَلْزَلَة وزلزالا مُثَلّثَة ... والزلزال بِالْفَتْح الِاسْم ... والزلل الشدائد ثمَّ يسترسل فِي الْكَلَام ويفسر الزلزلة بقوله وأصل الزلزلة الْحَرَكَة الْعَظِيمَة فَكَانَ عَلَيْهِ أَن يُفَسر الزلزال والزلزلة قبل الحَدِيث عَنْهُمَا ب - وَفِي مَادَّة ذام قَالَ وأذأمه على كَذَا أكرهه وَمَا سَمِعت لَهُ ذأمة فَترك شرح الذأمة

1 / 146