مرد و زن در میراث عامیانه
الرجل والمرأة في التراث الشعبي
ژانرها
اتنين في حيط دي عقدة ودي صره
واتنين في بيت دي قحبه وادي حره
واتنين في غيط دي حلوه ودي مره
واتنين في بحر دي لفشه ودي بنه
واتنين في قصر ... أنا ومحبوبي نسكر في أوان العصر.
البالاد ... وأمراض العشق
وفي قصة العشق الشعرية التالية، والتي يمكن أن تصنف على اعتبار أنها «بالادا»، والتي تثبت مقولتها المحورية، أن التعبير المتوجع «آه» لم يأت ويصدر إلا من عليل الحب.
ثم تحكي عن ذلك العليل الذي كان «يمشي في الحرير ويخب» إلى أن ابتلي العشق، فصرع وجاءه طبيبه ليطببه من «أراضي الشام» التي لا بد وأنها كانت متفوقة في الطب؛ لكثرة ما يستشهد في هذه المأثورات بفصاحة حكمائها وأطبائها.
ثم كيف أن جرح عليل العشق المتقيح الدامي تسبب في قتل الطبيب المداوي، فلم يعد ويرد لوطنه، وحاول ابنه السفر إلى مصر لإرجاع عظام أبيه، فأثنوه الناس، وأخافوه وأرجعوه، إلا أن أمه أصرت على سفر ابنها لإرجاع جثة أبيه، وهكذا سافر الابن على بكره أو جمله - المنكوي نابه - فوصل العليل في خامس يوم، وعلم بموت أبيه، ورغم ذلك حاول رد اعتباره - كطبيب شاطر كأبيه - أن يعالج عليل العشق الذي عاجله قائلا:
يا ابني دول وصفم لجرحي
صفحه نامشخص