مرد و زن در میراث عامیانه
الرجل والمرأة في التراث الشعبي
ژانرها
تضحك بسن الرضى ساعة تلاقيني
ياللي أنا الورد يا حلو وأنت الماء بترويني.
والناس لها حب واحد، وهو له في البلد خمس حبيبات، يصف كل واحدة منهن بطريقته البسيطة الساذجة، كان يقول في: الحب دا اللي بحر البلد، اسمه سرى بالليل من عجب الجميل، راسم على بطنه قنطرة لدوس الجمال والخيل.
وهكذا يمضي في وصف محبوباته الخمس، بنفس العذوبة والبساطة، والكلمات ذات الشحنات الشاعرية، المتفجرة بالحياة.
لكنه في أحيان ما يبالغ في صراحته، فيقول مغازلا محبوبته:
يا بديعة في الجمال طلي وانظري وزني
ألفين من الدهب والزمرد، يعجبك وزني.
ويقصد بوزني الأخيرة الارتباط بها جنسيا ، ويزني معها على أن يهبها «ألفين من الذهب والزمرد ...»
وفي أحيان أخرى يهرب من واقعة، ويتخيل أنه التقى ... بغزال زين واقف بمدغ ع الضروس لبنيه فوق قصر، فهجم عليه وصافحه، ويدور بينهما حوار، ينتهي بالزواج.
ولو كان ربك للعبد بيسيب، ما كان يسيب الدم ع اللبنيه
صفحه نامشخص