رفع الاشتباه من مسائل المياه
رفع الاشتباه من مسائل المياه
پژوهشگر
أبو المنذر المنياوي
ناشر
مخطوط ينشر لأول مرة بالمكتبة الشاملة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۳۴ ه.ق
ژانرها
(١) إسناده ضعيف – رواه البيهقي في "سننه" وفيه بقية بن الوليد كان يدلس ويسوي ولم يصرح بالتحديث، وتابع بقية حفص بن عمر عند البيهقي وحفص ضعيف في الرواية، وقال ابن عدي في ترجمته: " وهذا الحديث ليس يوصله عن ثور إلا حفص بن عمر ... وأحاديثه كلها إما منكر المتن أو منكر الإسناد، وهو إلى الضعف أقرب "، وقال البيهقي: "الحديث غير قوي إلا أنا لا نعلم في نجاسة الماء إذا تغير بالنجاسة خلافا". (٢) سبق تخريجه. (٣) إسناده ضعيف – أخرجه الدارقطني من طريق فضيل بن سليمان وفضيل قال عنه ابن حجر: صدوق له خطأ كثير، ولكنه لم ينفرد به بل تابعه: حاتم بن إسماعيل عند البيهقي في "معرفة السنن والآثار" كلاهما: فضيل وحاتم عن، محمد بن أبي يحيى الأسلمي، عن أمه، قالت: سمعت سهل بن سعد، يقول: «شرب رسول الله ﷺ من بئر بضاعة» وأم محمد لم أجد من عدّلها ولم يرو عنها إلا ابنها، وقال عنها ابن حجر: "مقبولة"، يعني عند المتابعة وإلا فلينة، وهي علة هذا الإسناد. (٤) ولفظ كلام الشافعي: "وما قلت: من أنه إذا تغير طعم الماء وريحه، ولونه كان نجسا، يروى عن النبي ﷺ، من وجه لا يثبت أهل الحديث إسناده، وهو قول العامة، لا أعلم بينهم فيه خلافا". (٥) سبق تخريجه.
1 / 39