ردع الإخوان
ردع الإخوان عن محدثات آخر جمعة رمضان - سلسلة لقاء العشر الأواخر بالمسجد الحرام (7)
پژوهشگر
مجد بن أحمد مكي
ناشر
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
شماره نسخه
الثالثة
سال انتشار
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
محل انتشار
بيروت - لبنان
ژانرها
صفحه نامشخص
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) ص ٦٥.
1 / 6
(١) ص ٤٢٨ من الطبعة المصححة المتقنة بتحقيق الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى.
1 / 7
(١) وقد قمت بخدمة هذه الرسالة والعناية بها مع حاشيتها "الإسعاف" لتلميذ المؤلف محمَّد عبد الغفور الرمضانفوري، وصَدَرت عن دار البشائر الإِسلامية في شهر رمضان من عام ١٤٢٠ والحمد لله على عونه، ويسَّر الله لي خدمة بقية رسائله النفيسة، إنه نِعْم المولى والنصير.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) زاد اللبيب إلى دار الحبيب، للقاضي محمَّد سعد الله المرادآبادي الهندي الحنفي، المتوفى سنة ١٢٩٣، كما في "ذيل كشف الظنون" ٣: ٦٠٦.
1 / 13
1 / 14
(١) مفتاح الجنان في فضائل الصلاة، فارسي في خمسة فصول، جمعه وجيه الدين من مؤلَّفات المشايخ، كما في "كشف الظنون" ٢: ١٧٦٠.
1 / 15
1 / 16
(١) أخرجه أحمد في المسند ٣: ٣٨٩ من حديث جابر بن عبد الله الأنصاري. (٢) رواه مسلم ١: ٨٨ في كتاب الإيمان (٨٢) من حديث جابر بن عبد الله ﵄. (٣) رواه أبو داود في كتاب السنَّة (٤٦٤٥)، والنَّسائي في كتاب الصلاة (٤٦٥). (٤) رواه الترمذي في كتاب الإِيمان (٢٦٢٢).
1 / 17
(١) رواه الطبراني في "الأوسط" (٣٣٤٨). وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١: ٢٩٥: "رجاله مُوَثَّقون إلَّا محمَّد بن أبي داود، فإنِّي لم أجد مَنْ ترجمه، وقد ذكر ابن حبان في "الثقات" محمَّد بن أبي داود البغدادي، فلا أدري هو هذا أم لا". (٢) رواه ابن ماجه في كتاب الفتن (٤٠٣٤) من حديث أبي الدرداء قال: أوصاني خليلي ﷺ أنْ: "لا تشرك بالله شيئًا، وإن قُطعت وحُرِّقت، ولا تترك صلاة مكتوبة متعقدًا، فمن تركها متعمدًا، فقد برئت منه الذمَّة، ولا تشرب الخمر، فإنها مفتاح كل شرّ". (٣) رواه البزار من حديث ابن عباس ﵄، وقال الهيثمي في "مجمع "الزوائد" ١: ٢٩٥: رواه البزار والطبراني في "الكبير"، وفيه سهل بن محمود، ذكره ابن أبي حاتم وقال: روى عنه أحمد بن إبراهيم الدَّورقي، وسعدان بن يزيد. قلت: وروى عنه محمَّد بن عبد الله المخرمي، ولم يتكلم فيه أحد، وبقية رجاله رجال الصحيح. انتهى. (٤) رواه البزار من حديث أبي هريرة، وهو في "كشف الأستار" ١: ١٦٩، وفي إسناده عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد المقبري، وهو متروك. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١: ٢٩٢: مجمع على ضعفه.
1 / 18
(١) في الأصلين: ابن عيينة، وفي "الزواجر": الحكم بين عيينة. والصواب: الحكم بنُ عُتيبة، وهو الإِمام الكبير عالم أهل الكوفة، توفي سنة خمس عشرة ومئة، كما في ترجمته في "سير أعلام النبلاء" ٢٠٨:٥. (٢) الزواجر عن اقتراف الكبائر ١: ٢٢٩.
1 / 19
(١) لحافظ الدين محمَّد بن محمَّد شهاب البزازي الكَرْدري المتوفى سنة ٨٢٧ ذكره في "الكشف" ١: ٢٤٢. وترجمته مبسوطة في "الفوائد البهيَّة"، ص ١٨٧. (٢) الفتاوى البزازية، المطبوع بحاشية الفتاوى الهندية ٦: ٣٤١. (٣) لأبي الفتح عبد الرحيم بن أبي بكر ابن صاحب الهداية، فرغ من تأليف "الفصول العمادية" في سمرقند سنة ٦٥١، وتوفي نحو سنة ٦٧٠، وكتابه "الفصول" مطبوع. قال اللكنوي: قد طالعتُ "الفصول العمادية" فوجدتُه مجموعًا نفيسًا شاملًا لأحكام متفرِّقة، ومتضمِّنًا لفوائد مُلتَقطَة. "الفوائد البهيِّة" ص ٩٣، ٩٤. (٤) للشيخ بدر الدين محمود بن إسرائيل الشهير بابن قاضي سِمَاوند، ولد في قلعة سماوند من بلاد الروم، وقرأ بقونية بعضًا من العلوم، وارتحل إلى الديار المصرية، وَبَرعَ في جميع العلوم، وكتابه "جامع الفصولين" جمع فيه بين فصول العمادي، وفصول الاستروسني، وتوفي سنة ٨١٨ تقريبًا. كما في "الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية"، لطاش كبري زاده ص ٤٩ - ٥٢، و"التعليقات السنية"، للكنوي ص ١٢٧، وانظر: "الأعلام" ٧: ١٦٥ - ١٦٦، وفيه: ابن قاضي سِمَاوْنة، وهي قلعة في سنجق كوتاهية بتركيا، ووفاته سنة ٨٢٣.
1 / 20