جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۱۴۷ وارد کنید
قصة طروادة
دريني خشبة d. 1385 AHقصة طروادة
ويا للأم!
ويا لأخيل البطل! •••
وتضع إفجنيا رأسها على رخامة المذبح، ويرهف الكاهن مديته، ولكن؟ لقد شده القوم! ونظر بعضهم إلى بعض.
إنهم ينظرون فلا يرون إفجنيا!
بل يرون مكانها ظبيا ... رشأ غريرا!
إذن هي المعجزة !
لقد تفطر قلب ديانا الكريمة من أجل الفتاة، فهبطت من ذرى الأولمب لتنقذها، فرفعتها إلى السماء، ثم أرسلتها لتكون راهبة معبدها العظيم في مملكة توريس!
وارتفعت أغاني الغواني.
يسبحن للآلهة العطشى!
صفحه نامشخص