جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
بالمتنفل بقوله تعالى : تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ، وقوله : ماذم به المنافقون لايفعله المسلمون .
ولقائل أن يقول : هذا كالعام الوارد على سبب ، وقد أشار بعض العلماء في ذكره تعالى : فاحشة سدوم وتطفيف مدين ونحوهما مع الكفر الاتي على ذلك أكبر منه : أنه للتنبيه على قبحه مع الكفر ، وأن مايستحق له لم يندفع بما يستحق لأعظم منه ؛ حتى.
خاف ذلك المسلمون ، ولا يامن عقابه المؤمنون .
قال القرافي : وكاية المواريث سيقت لبيان المقادير فلا يحتج بها على عدم ملك الورثة للمال قبل الدين أي :ا
صفحه ۴۴۶