وقد كره مالك قراءة السجدة في الفريضة ؛ لأنها تشوش على الماموم ، فكرهها للامام ، ثم للمنفرد حسما لباب والحق الجواز للحديث ، كالشافعي .
وكره الانفراد بقيام رمضان إذا أفضي إلى تعطيل إظهاره ، آو تشوش خاطره .
ونهى الشرع عن إفراد يوم الجمعة بالصوم ؛ ليلا يعظم تعظيم أهل الكتاب للسبت .
وأجازه مالك .
صفحه ۴۴۳