قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) أي: النووي "تهذيب الأسماء واللغات": (٢/ ٣٦٠). (٢) عبد الله بن عمر بن الخطاب، وُلد بعد البعثة بثلاث سنوات، وهاجر وهو ابن عشر سنين، وقد كان من أشد الصحابة تتبعًا للسنن، ومن أكثرهم عبادة مع زهد وورع، توفي سنة (٨٤ هـ). "الإصابة": (٢/ ٣٣٨ - ٣٤١). (٣) ذكره ابن الجوزي في "الوفا": (٢/ ٥٧٤) عن عبد الله بن عمرو. وذكره السمهودي في "وفاء الوفاء": (١/ ٣٩٧) عن عبد الله بن عمر. وذكره في "المشكاة": (٣/ ١٥٢٤، رقم ٥٥٠٨) عن عبد الله بن عمرو. وما في المخطوط يحتمل الوجهين والله أعلم. ولم أعرف إسناد هذا الحديث ولم أجد من تكلم عليه من العلماء ومدة بقائه في هذا الحديث معارضة لما جاء في حديث أبي هريرة، وفيه أن مدة بقائه أربعون سنة وسيأتي. (٤) وردت إشارة لذلك لكنها غير صريحة والله أعلم في حديث عبد الله بن عمرو ﵄ قال: قال رسول الله ﷺ: "يخرج الدجال في أُمتي فيمكث أربعين، لا أدري أربعين يومًا أو أربعين شهرًا أو أربعين عامًا، فيبعث الله عيسى بن مريم كأنه عروة بن مسعود فيطلبه فيهلكه ثم يمكث الناس سبع سنين ليس بين اثنين عداوة". مسلم: (رقم ٢٩٤٠). وفي الترمذي من حديث النواس بن سمعان وفيه: "ويستوقد المسلمون من قسيهم - يأجوج ومأجوج - ونشابهم وجعابهم سبع سنين". الترمذي: (٣/ ٣٤٨، رقم ٢٣٤١)، وقال: حديث غريب حسن صحيح.
1 / 41