قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) وفي بعضها لم يشر إليها كما مر، ولعل ذلك سهو من الناسخ، والله أعلم. التعليق: بدأ المصنف ﵀ كتابه هذا بما ورد عن المسيح الدجال وكأنه يرى أنه أول الآيات ظهورًا، وقد ذكر في ذلك حديث أبي أمامة ﵁ المشتمل على أكثر أخبار الدجال، وقد أكمل المصنف ما نقص في حديث أبي أُمامة بذكر بعض الأحاديث، وعامة ما ذكره صحيح كما قال إلا موضعًا أو موضعين أشرت إليهما عند تخريج هذه الرواية، والحديث بمجموعه دليل على ثبوت خروج الدجال آخر الزمان، وأن خروجه علامة من علامات الساعة الكبرى، فالواجب على المسلم أن يؤمن بذلك ويصدق ويسأل الله أن يعيذه من شر فتنته. (٢) الذُّرى: جمع ذِروة وهي أعلى سنام البعير وذِروة كل شيء أعلاه، والمعنى أنها سمان. "النهاية": (٢/ ١٥٩). (٣) قال القرطبي في "المفهم" (٧/ ٢٧٨): (رويته وقيدته بفتح الحاء المهملة، وتشديد اللام، وهي رواية السجزي، وقيل: معنى ذلك قبالة وسمت ... وروي عن ابن الحذاء: حَلُّه بضم اللام وهاء الضمير، أي: نزوله وحلوله، وكذا في كتاب التميمي، وهكذا ذكره الحميدي، ورواه الهروي في "غريبه": خَلَّه بالخاء المعجمة مفتوحة، وتشديد اللام، وفسره بأنه ما بين البلدتين). وانظر: "شرح مسلم" للنووي: (١٨/ ٦٥)، و"النهاية في غريب الحديث": (٢/ ٧٣). (٤) سورة البقرة، الآية: ٦٠. (٥) تقدم.
1 / 20