قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) ورد ذلك في حديث حذيفة الطويل وقد تقدم. (٢) تقدم ذلك. (٣) رواه الإمام أحمد في "مسنده": (٥/ ١٩٨)، وأبو داود: (رقم ٢٥٩٤)، والنسائي: (٦/ ٤٥ - ٤٦) وغيرهم، من حديث أبي الدرداء ﵁. وصححه الألباني كما في "صحيح الجامع": (١/ ٦٨). (٤) تقدم ما يدل عليه. (٥) كما في حديث أبي هريرة ﵁ عن رسول الله ﷺ أنه قال: "والذي نفس محمد بيده لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل ويخون الأمين ويؤتمن الخائن ويهلك الوعول ويظهر التحوت. قالوا: يا رسول الله، وما الوعول؟ وما التحوت؟ قال: الوعول وجوه الناس وأشرافهم، والتحوت الذين كانوا تحت أقدام الناس لا يعلم بهم". رواه ابن حبان كما في "الموارد": (٤٦٥)، والطبراني في "الأوسط": (٤/ ١٢١)، وأبو نعيم في "الحلية": (٤/ ٣٠٦)، والحاكم في "المستدرك" واللفظ له، وقال: رواته مدنيون لم ينسبوا إلى نوع من الجرح، ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في "المجمع" (٧/ ٣٢٤ - ٣٢٥): في الصحيح بعضه رواه الطبراني في "الأوسط"، وفيه محمد ابن سليمان بن والبة لم أعرفه وبقية رجاله ثقات. (٦) عند الطبراني في "الأوسط" كما في "مجمع البحرين": (٧/ ٢٩٣).
1 / 127