قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قناعت در آنچه از نشانههای قیامت شایسته است
Al-Sakhawi d. 902 AHالقناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
پژوهشگر
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
ناشر
مكتبة أضواء السلف
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) تقدم. (٢) رواه الإمام أحمد في "مسنده": (٢/ ٥٣٧)، وابن حبان في "صحيحه": (٨/ ٢٩٨)، وأبو يعلى: (رقم ٦٦٨٠) عن أبي هريرة ﵁ وإسناده صحيح، ولفظه عند أحمد: "لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان فتكون السنة كالشهر ويكون الشهر كالجمعة وتكون الجمعة كاليوم ويكون اليوم كالساعة وتكون الساعة كاحتراق السعفة". (٣) ذكره ابن حجر ﵀ في "الفتح": (١٣/ ٨٤)، وعزاه للطبراني من حديث أبي موسى الأشعري ﵁ ولفظه: "يتقارب الزمان وتنقص السنون والثمرات". (٤) في "ط" تحرفت إلى: (قالوا الوارد). (٥) يعني: من الأحاديث المتعلقة بأشراط الساعة الكبرى والصغرى. (٦) أي: سبق الإحتجاج به وذكره فيما مضى. (٧) أي: يذكر هنا فيما يأتي. (٨) أي: وبعضه لا يثبت لضعفه، والمصنف يرجو أن يقوم ببيان هذه الأحاديث من حيث الصحة والضعف، وسوف يشير فيما يأتي إلى بعض ذلك. (٩) اضطربت العبارة في جميع النسخ، واجتهدت في إثباتها هكذا.
1 / 73