============================================================

اين حتة الحوعا ولا برح نظره الشريف يسعف هذه الآمة بأهل النظر والبصيره: وعيون الدهر بحسن هذا النظر قريره-: ان يغؤفس للمشار إليه تظر تربتي الظاهرية والناصرية يباب النصر على اجمل العوائد واتمهاء واكمل القواعد وأعمها: فإنه الكامل الذي باشر صحابة إنشاء طرز بنظامه الديوان، أو التفت ناظرا إلى جهة بر كان بحمد الله عين الزمان. ولا يخفى أنتا 10(4) ا1 6 رعينا(1) أبؤة الظاهر إذ ولينا امر وقفه من حرسه الله وتولاه: وسقنا(12 إلى الناصر ناسرا لوقفه ولدين الله : هذا والمظغر بالأعلاء(3) نظره إليه ممتد لأنه صان جاتبه وحماه.

فليباشر ذلك على ما غهد من أصله الذي هو فرعه الزاهر: فإننا نرجو أن تكون 4(4)14[ مباشرته حسنة لنسوقها في صحائف الملك(4) اللاهر. ولئكير ببديع جناسه فيها من القراءة والتمرى: وليكن في صلته عائدا لضسعيف من الفقراء. والوصابا كثيرة ولكن في تهذيب علمه الغوائد الجمه، فإنه من بيت نشأ فيه توليق غرى الايمان فلا غرو أن تكون 12 مزررته مشحونة بمصالح الامه، والله تعالى يزيده في ايامنا الشرينة نظرا، ويجعل له في مبتلأ كل فتوح مع الرواة خبرا، ويجعل بديع ملكنا بحن نظامهه ويعطره بمسك شاه والخط الشريف أعلاه حجة بمتتضاه. إن شاء الله تعالى(5).

(5) 1 (1) وعينا: تو. هاء قاء بر: راعينا.

(2) ومتنا: ها: ورنا.

(3) باللاعلاء: ها: بالاغداء، علب: بالاعل (4) الملك: ساقط من لاء نبه با.

(5) سقط الاستثناء من لب.

صفحه ۷۷