============================================================

بسم الله الرحمن الرحيم

ور حسبي قال الشيخ الإمام العالم العلامة حجة الأدب ولسان العرب أبو بكر تتي الدين ابن حجة الحموي، منشئ دواوين الانشاء الشريفة المؤيدية كان = تغمده الله تعالى برحمته(1) : الحمد لله الذي احسن إنشاءنا قسجعنا على افنان العبودية بتحميده: وأعريت ألحان سواجعنا بين الأوراق عن تمجيده، وآدبنا فشعرنا متادبين بتوحيده. نحده على حسن مذا الأدب الذي عو ملهثه، ونشكره عل الارشاد إلى ما ننثره في بديع وصنه وننظمه: ونشيد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة نؤديها بجميل تفضله، ونشهاد أن محمذا عبده ورسوله الذي اقر الناس برسالته لما صدعيم بترشله. صلى الله عليه وعلى آله (3)1 211 (2) *واصحابه(1) الذين ما نفلم لأعدائه شمل إلا نثروه نثراء(2)، صلاة تنشئ لنا الخير إنشاة (4 وتشرح لنا به صدرا: وسلم تسليما(2).

(1) تال الشيخ. برحنه: لد: ملا: استهل الميسنث: فح اله في أجله، علبة هنا الكتاب الذي مماء تهوة الاتشاءه بقوله تب: امتهل المعسنف رحمة الله عليه خطلبة هذا الكناب الذي مماه اقهوة الانشاء" بقوله، علب : قال الشيخ الامام نابغة زمانه، وقطري أوانه، فريد عدره . وناظم شمل الأدب ني نشره: تقيا الدين أبو بكر بن حجة، روى الله روف الأدب بسحاب فكره : فا، ها: قال الشيغ الإعام العالم العلامة حبة الأدب ولسان العرب تقي الدين أبو بكر ابن ججة الحموي منشئ دوارين الإنشاء الشريفة المؤيدية بانديار المدسرية . ثفده اله برحمئه وأسكنه نسبح جنئه" هأ: قال الشبغ الامام العالم العلامة حجة الأدب

ولسان العرب تقي الدين أبو بكر ابن ججة الحموي منشئ دواوين الإنشاء الشرينة المؤيدية. كان تغمده الله وحمته ستلت الجملة من فى (راج حامبة رقم9 س 4)، با. بر.

(2) وامحابه: ماقط من علا. لب: (3) ما بين النجمتين في نب: وعلى أمسحابه سادات الدنيا والآخرة (4) تسلبما: ها: تسليما كثيرا.

صفحه ۵۲