============================================================
1م تهوة الإنشاء (2) (1)10 التقاريظ (1) او المجاريات لمبدعي فن الإنشاء القدماء(11. وتحتل رسائل ابن حج ه الخاصة ممالا واسعا (ومنها رسالته المسماة "بياقوت الكلام في نار الشام") والتي مع مقدمات لبعض مؤلناته وطائغة من تتاريفله التصيرة خختم الكتاب، فمن الوافح أن
ابن ججة في ديوان الانشاء. ويتضع من ذلك انه هده النوس مستتلة تماما عن ابن جج
قصد من كتابه تقديم امثلة ملائمة لنصوص متنوعة في شكل كامل الابداع
ال من يرغب في استكمال فنه الإتشاني وتنتيحه في ميداني النظم ليستنيد متها كل من والنثر.
لقد رأينا أن المحيطين بابن حجة اشتبروه رجلا معجبا بننسه، ويصعب علينا إنكار مذا الراي الذي بلا شك كان مبررا من وجية نظرهم، ولكن كتاب "اقهوة الانشاء" يلتي عليه ضوما آخر يظهر فيه خلقه بشكل ختلف قليلا عما ورد في المعسادر ، فإن ابن حجة لم يتردد مثلا أن يورد إلى جانب منشآنه مكاتيب وسلت إلى ديوان الإنشاء الشريث من الخارج بعد ما وجدها أندادا لمنشاته فسمها إلى كنابه كامثلة نموذجية هي الأخرى: وأرفق أيضا اكثر من مكاتية خارجية راذا عليها من إنشائه . فني مثل (3)11 هذه الحالات يبوز لنا اعتبار هذه الردود مجماريات فا21).
(1) مي اتتاريد للمسيرة الشبخية لابن ناهفس (تشرت لت عنوان 11161r11:111 51611 d667)ا 1/26 6] 11 11 -1e 16. 661r rr6/10 671116220 والجوهرة الستية المعيني (راجع بحتنا ات1/ .1r dr 1da )d ا1rrd 11اثا (116d6r r2121 1.516121-10 6 7 ووحلبة الكسيت، لمحد النواجي (50 110.:3/101136) واللباية في معارضة العبابة لابن السساتغ 13:5 10) (780ق 3 110 ومعمدة المناسك للسكني ومطالع البدور منازل السرور، للغزول 36 ،1 1100،ة)) 55 110 وبعف الأبيات والتعسان (2) هي اتعليق التماثم) عل (تمائم الحماثم) للقافسى الفافل: و(خرى السوابق) في اويساف الحيل: جارى فيها شمود ين فهد الحلبي وشهاب الدين ابن فقسل اله العمري، وجمال الامين ابن تباته * واليشارة ي وفاء النيل شحاريا النافسي الفافل وابن نبانة.
(3) تشهد تراجم لبعف انتقسوب برأي ابن يجة عل مكانته العالية، وتبين معارفه العلمية في تقاليد العلماء وتواتيمهم التي يذكر نبها عناوين المؤلفات المتعلقة بتخصع الشخس الكلف (مثلا رليس الأطياء الرتسان 11 و174) أو يورد عناوين مؤلفات أمحاب المتواقيع (مثل الرتم 70 العسادر الجمال الدين البلتيي أو الرقم 114 السادر لابن حجر العسفلالي)
صفحه ۲۹