245

============================================================

191 ابن حجة الحوفي الأغين وما تخفي الضدور}(1). فلا يغرئك من أهل الباطل تقديمهم بكثرة الأنصار.

(1412 ولاإنما يوخرهم ليؤم تشخص فيه الابصار(1،. فتل لمن يشتري الضلالة بالهدى : (4) اتحست الإنسان ان يثرك سدى}(11. وناهيك بضسلال من تعرف إلى ائمة الشرع وشرع بالباطل في نساد نظامهم، وما عذره في غد يوم ندعو كل اناس بامامهم.

(512 11 (4) وكان الجناب ("العالي التاضوي الحاكميء(2) النجمي، أعز الله تعالى احكامه)(15) .

6 هو الذي غرسناد وسشي من المناصحة بماء واحل، وهذه الستيا ظاهرة في يانع ثمرد: وسبك إبريز فضله بعد السبكي. نظهرت بالسبك خلافة جوهره، واستحق قول التائل عند سدق مخبره: [من البسيط) (ر) اني انا الذهن المعروف فخيرة(1 يزيد في التبك للدينار دينارا .1(7) وامتحناه فحنثه براءة من الله في إصداره وايراده: وهززناه(11 فكان مثتغا ولم يتع الطعن إلا في صدور اعدائه وحساده. وقد قيل فيما غبر من الزمان : "يند الامتحان يكرم (9 ااهح 1 12 المرء او يانه. والجناب تحارب(11 حيول الاكرام عند امتحانه إلى غايات سبته. وفوض امره إلى الله وإلينا. فنوفسنا إليه الحكم فيسن نازعه بعد ثبوت حته. كم صالوا عليه بأسلحة(9) الأقوال وجالوا، فبراه الله مما قالوا. وكم ظلنوا به غير ما فعلر عليه: واتخذوا 1 (4 15 ليل الباطل قيئا . وقيل لم : "جهلتم فإن الغلن لا يغني من الحق شيناه: ولم يتم لهم عدلنا الشريف برأس مال الباطل سوقا . وتلا لم لسان الحال : ({ وقل جاء الحق وزقق الباولل إن (10) الباولا كان زفوقا (110. ولما نبينا لها قمر ظهرت بحمد الله يقظته، واب إلينا فارته 1 حسن الماب اوبثه. واقتغست اراؤنا الشريغة ان يتقلب إلى اهله مسروراء ويصير في ايامنا سررة غافر19/40.

(1) سورة اياهيم 42/14 (2) القيامة 46/79.

(3) ما بين النجمنين ساقه من تا.

(4 ها ببن الدلالين مياتط من قلب.

(5 (1 ر: بلب: جوهو.

(2) وهرزناه: قا: وهززناه عود عزمه.

(،) والحناب ارب: قلب: والجناب ثجردت ، تو، ها: والجناب كمددت، قا: الجنان مجاوات.

(9 باملحة: قا: يآلسنة.

(10) يدة الاسراء 81/97.

صفحه ۲۴۵