217

============================================================

118 ابن حية الحو 11 1 (1)61" وتكلم ينفس. فاكرم به مثالا(1) أرانا خفر الملك على كل قرينة لا من خجب البلاغة ستور، وخدامها من شود سطورما وبيض طروسها عنبر وكافور، ورد ومحث 2 الصفاء صقيلة فتسئل فيهاء واظهر من أوراقه ثمرات المودة ونحن بيد الثبول نجنيها. وقدم من ذلك الحرم الأحمدي فكان اكرم وافاء قويل منا بالاكرام، وفتح

(2) ايواب الدخول إلى السلام: فسلمنا وقلنا لخواضنا: {ادخلوها بسلام1). ولتد

6 بملنا بكاس إنشانه وهو بحضرتنا الشرينة دائر، وعلمنا ان منا الإنشاء لا يصدر إلا من فاضا، والغافسل لا ينسب إلا إلى الناصر. وتغزلنا بمحاسنه في جيرة اليمن

بعد التغزؤل في جيرة العلم، وراينا خحشن بلاغته فقلنا: "هذا لا يعسدر إلا من رب 9 سين وقالم،، ووذ كل دوح آن يسلا طروس آوراقه برخان سطوره، وتعلغل كل (31 روض أريض(4) عند وروده على زهر منثوره ، وقالت فصاحته وتلك البلاغة التي ال جاءت بسحر البيان: "هل ينني لنا بصدق المحبة:، فقال لما القلب: قضي الاثر 12 الذي فيه تستفييان(1): فهذا نفس طيب عرفنا معدن طيبه فلم تتل: "من ايز اتل: "من اين 07.

وهاي سلاقة إنشاء أدارت سلطانياتها فانشات آمل الخانتين: وهذا سحر صدقت عزائمه في العطف والتبول بين الملكين. وأبعطل هذا السحر الحلال ما خوم ببايل من (5)101 15 سحر الملكين: واشتمل على نظم ونثر. وراينا شعار السلطنة علييما عيانا. كان البلاغة قالت لهما قديما: سنجعل لكما سلطانا": نعلسنا أن هذا الأدب الملوكي لا يكتب إلا من ديوان سلطان: وهذه النصرة لا تتولد في البلاغة إلا من نادر رفعت له 18 أعلام البيان. فيا له من مثال تدرع زرد ميماته فقلنا: "لا طغن فيك لطاعن": وشرع أطباق(6) بديعه نكانت على اكناف النيل المبارك من آنزه المساكن، واطرب بانناس علسنا أنها عدت من يراع ما برح بالسعادة موصولا: وطاف في حضرتنا الشرينة 21 بكاس يمنية كان مزاجيا زنجبيلا ، واهدى مخدرات تحفة فكان المسك من خدامها (1) مثالا: ما: ما.

(2) سورة ق34/50.

(3) ارينس: ملب. تو: آبيفس 4) سورة پوسف 41/12 (5) غيانا: ساقط من لب.

(6) وشرغ الباق: علب: شرع علياق: ها: سرع ملباق

صفحه ۲۱۷