في العطاء

«إِذَا أَعْطَيْتُمُوهُمْ فَأَغْنُوا» (١) يعني من الصَّدَقَةِ.

في الحض على العمل

«مَا خَلَقَ اللهُ ﷿ مَيْتَةً أَمُوتُهَا بَعْدَ الْقَتْلِ فِي سَبِيلِ اللهِ ﷿ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمُوتَ بَيْنَ شُعْبَتَيْ رَحْلٍ، أَضْرِبُ فِي الْأَرْضِ، أَبْتَغِي مِنْ فَضْلِ اللهِ ﷿) (٢).

في الزهد

«الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا رَاحَةٌ لِلْقَلْبِ وَالْجَسَدِ» (٣).

(١) رواه عبد الرزاق في المصنف (٧٢٨٦) والقاسم بن سلام في الأموال (١٧٧٨) وابن أبي شيبة في المصنف (١٠٥٢٦) وابن زنجويه في الأموال (٢٢٧٢) وابن أبي الدنيا في الإشراف (٢٠٢) والخرائطي في مكارم الأخلاق (١٣٠) والدينوري في المجالسة وجواهر العلم (٢٠٩٠).

(٢) رواه ابن أبي الدنيا في إصلاح المال (٢٠٧).

(٣) رواه ابن المبارك في الزهد والرقائق (٥٩٣) وابن أبي الدنيا في الزهد (٢١٧) وذم الدنيا (١٥٥) وابن الأعرابي في الزهد وصفة الزاهدين (٥٢) والبيهقي في شعب الإيمان (١٠١٢٥).