============================================================
قرب من التكرة لمتحتبل الجلة من قوله تعال يحل اسفلرا وجين اعدهما الحالية لان الحمار بلفظ المعرفة والثانى الصفة لانه كا لكرة فى المنى
الاب النان (فى الجاروللجرود) ونيه ايضا اربع مساال ({ اسداها انه لابد من شلق الجار والجرور بعل اومافيه مناه وقد اجمعاق قوله تعالى المت عطليهم غير النضوب عليهم وقول اين دريد واشتل الميض فى مسوده * مثل اشتعال النادفى جزل النضا وان علقث الاول بالبيض اوجمله حالا متعلفا بكائن فلا دليل فيه ويسشتى من حروف الجراربمة فلا يتعلقن بشيء احدها الرال كالباه ف كي بلقه شهدا وماربك بنافل وكن فى مالكم من اله نيره وهل من خللق غير الله واللانى لمل فى لنة من ربها وهم صقيل قال شاعرهم * لعل ابي النوار منك فريب * والللك لولانى قول بعشهم لولاى ولولاك ولولاه فنهب سيبربه ان لولا فى ذك جارة ولاتتلق بشيء والاكثران يقال لولاانا ولولا انت ولولا هو كما قال لله تعال لولا اشم لكا مؤننين والرابع كاف التشيه نحوزيد كمرد فزهم الاختش وإن عمفورلتها لاتتلق بشى وفى ذك بث السثلة الثانة) حكم الجار والمجرور بسد المعرفة والتكرة حكم الجملة فهو صفة فى نحو رليت طائرا على فصن لان بمدتكرة محمضة وهو طايزا وحال فى نحو توله تسالى تفرج على 1
صفحه ۱۲۳