268

نزهت مقلتین

ژانرها

============================================================

تزفه المقلتن فى اخبار الثولثين ويشرع فى عرض (متلك الدواب4) الخاص المقدم ذكرها دابة دابة وهى تقاد(4) كالعرائس بأيدى شداديها إلى أن يكتمل عرضها، فيقرأ القراء لختم ذلك الجلوس، ويرخى الأستاذان السترين(2) ، فيقوم(5) الوزير ويدخل إليه ويقبل يديه ورجليه وينصرف عنه خارجا إلى داره، فيركب من مكان نزوله والأمراء بين يديه لوداعه الى داره ركبائا ومشاة الى قرب المكان ، وينقضى هذا الأمرء(1).

( آلات المؤكب)(1) (التساج].

فإذا صلى الخليفة الظهر، بعد انفضاض ما تقدم، جلس لعرض ما يلبته فى غد() تلك الليلة وهو " يوم اسيفتاح (4) العام " بخزائن الكسوات الخاصة(2) ويكون لباسه فيه البياض غير الموشح فيعين على منديل(1 خساص (55) بولاق وليدن وميوخخ : الخيل والبغال. (6) بولاق وليدن وميوخ : هادة:6 ولاق : الستر (ل) بولاق وليدن وميوخ : فيتدم . (6ع) سافطة من ليدن : 40)ل الخطط : عيد والمثت من غزية (ه الخطط : افتاح (1 المقريرى : الخطط 446:1 (1) الينديل - آلة قديمة للملوك، فقد حكى أنه كان للوزه الأفضل بن بدر الجمالى مائة بذلة 448 (1) استفرج القلفشتدى من هذا العرض معلقة على أوتاد من ذهب، عل كل بذلة منها الفصل الذى أفرده لذكر الآلات الموكية : منديل من لونها . (القلقشتدى : صبح 2: (مبع 4683- 471) وكذلك التعريف 132) . ولم يكن التاج القاطمى تاججما بمعنى بآهم وظائف الاستاذين التكين وغه الكلمة بل كان عمامة ضخمة بملنها موظف تختص شذة غرية مفردة ذات شكل منفوخ ذى استطالة المحنكين : () انظر أعلاه ص 129: يزينها ل وسطها الجوهرة المعروفة باليتيمة *

صفحه ۲۶۸