============================================================
لزهة المغلثمن ف أخبار الدولنين من الإسكندرية وغيرها ، وجميع القلوب المأكولة من الفسثق وغيره والأعسال على اختلاف أصنافها، والسكر والقند والشيرج والزيت ، فيخرج من هذه الخزائن بيد حاميها ، وهو من الآستاذين المميزين، ومشارفها، وهو من (41 المعدلين، راتب المطابخ خاصا وعاما ليوم أو لآيام يتفق عليها(2 المستخدمون، ثم لأرباب التوقيعات من الجهات وأرياب الرسوم فى كل شهر من أرباب الرتب حتى لا يخرج عما يحتاجونه منها(4) إلا اللحم والخضروات وهى أبدا معمورة بذلك(1) .
ذاز الفطرة (كانت دار الفطرة خارج القصر قبالة باب الذيلم الذى يدخل منه إلى مشهد الحسين وإلى القصر بناها المأمون بن البطائحى الوزير فى أيام الآمر بأحكام الله ](1) .
قال المرتضى أبو محمد بن الطوئر : دار الفطرة خارج القصر(4) قبالة باب 12 (4) بولاق : منفق منها (6 ليدن : فيها. (6) بعد ذلك ف الخعلط : بناها العزيز باله، وهو أول من بناها وقرر فيها ما بعمل مما يحمل إلى الناس ل العيد . وهدو أن هذه العبارة لابن عبد الظاهر وليست لابن الطوي الفاضلية (الخطط 1: 423، 2: 38، عمذة أما كن آخرها دار الثلك بفسطاط مصرل وزارة 366) . ودرب ملوخية هو الذى يعرف البوم الأفضل لى مطلع القرن الادس إل أن ينى لها الوزير بامم حارة تضر الشوك المتفرعة من شارع قصر المأمون البطائحى الدار المذكورة فى النص لى خلافة الآمر باحكام الله (راجع، القلقشندى : صبع الشوك بالجمالية 354:3، 476، المقروى : اخطط ا: (1) القريزى : الخطط 1 422.
466" أها المحاسن : التجوم4 :122) (7) خطوطة خرينة 18 ظ..
وأؤل من رئب الفعلرة ف عيد الفطر الخليقة العزيز ويحدد موقبها اليوم مجموعة المبانى الواقعة بين بالله : وكانت تعمل وتترق بالايوان ، ثم لقلت ل شارع الباب الأخضر وشارع أم الغلام بالجمالية
صفحه ۲۵۶