============================================================
ابن الطوير القيستران ومما يخبر عنهم آنهم لم يركبوا حصائا آثهم قط، ولا يرون إضافته إلى دوابهم بالاصطبلات(1).
( المناخات وهى حواصل الجمال، وكان لهم من الجمال الكثيرة بالمناخات وغذدها الفائقة ما يتصر عنه الحد)(2.
حواصيل الغلال الأفراء السلطانية ( وكانت آفراء الغلال السلطانية فى دولة الخلفاء الفاطميين حيث المواضع التى فيها الآن خزانة شمائل(1) وماوراءها إلى قرب الحارة (3 أورد المقريزى الحديث عن الثون من أشنع السجون وأقبحها منظرا يعبس فياومن متصلا بالحديث عن الاصطبلات، وقد أفردته وجب عليه القتل أو القعلع من السراق وتطاع الطريق ومن برهد السلطان إهلاكه من بعد ذلك (2) المقرهزى : الخطط 4451 الساليك . وظلك كذلك الى أن هدمها اللك المؤيد شيغ المحمودى فى يوم الأحد العاشر من القلفشدى: صبع 475:4 3) القلقشتدى: صيح 475:4 شهر ربع الأول سنة ثمان عشرة وثمالمائة (4) چزائة شمائل. كانت سجنا ل عصر وأدخلها ق جملة ما هدمه من الدور التى آقام ل أماكنها مدرسته الواقعة إلى اليوم داخل باب المساليك يقع بوار باب زوهلة على تسرة من دخل منه بجوار السور . وهى نسبة الى الآمير زوهلة . وكان موضع الخزانة فى القسم الجنونى علم الدين شمائل وال التاهرة فى أيام الملك من الجامع خجوار سور التاهرة الجنول، وقد الكامل حمد الابون . (ابن راصل: مفرج استعاض الملك المؤيد عن خزانه همائل ببناء 4: 19= 20) . قول المقريزى: وكانت جن اخر لى اجهة الشمالية من القاهرة
صفحه ۲۵۱