============================================================
ابن العلويمر القبتران الآمر بأحكام الله من آخر الجسر وقد تقلل عنه الركابية ومن يصونه لخرج ن
الجواز على الجسر جملة. فلما قابلوه وثبوا عليه وثبة رجل واحد وضربوه عذة ضربات، وأدركهم الناس فقتل التسعة. وحمل الامر فى غشارى0) إلى اللؤلوة(1)، وكان فى أيام النيل، ففاضت نفسه قبل آن يصل إلى ( اللؤلؤة(1).
( عبد المجيد إماما مستودغا] وقال صاحب كتاب * المقلتين فى اخبار الدولتين" : كان الامر قد اصطفى مملوكين، يقال لأحدهما هزبر الملوك واسمه جوامرد، والاخر برغش وينعت بالعادل(1) وهو صاحب المسجد قبالة الروضة من بر مصر(1). وكان )المشارى. انظر فيما بلى مس 193 العللة على شارع بور سعيد.
هذه الرواية انقرد بذكرها ابن الطوته ومن 10 تقلوا عنه . ابن الفرات : تاريغ 2: 16و - 16 (1) منظرة اللولؤة . بناها العزيو بالله ، ولما رل ذ المقريزى : اتعاظ 3 :128 - 129 والخطط برجوان الأمرف أهام الحاكم ها مر الله سكن هليه المنفلرة 4861 س 16 - 19، أبو انعامن : النجوم ال أن قتله الحاكم فى منة اثنتين وأربعمائة وأمر بهدمها 184:5- 185، ابن خلدون : تار : 71 ثم جددها الظاهر لاعزاز ديمن اله. واستمرآمرها إل (ملخعسا) ولاشك أن ابن القلان مساحب أن وقع الغلاء ل زمن المستنصر فأهملت المنفظرة .ولما 1 يظم الجمان ، قد نقل خبر مقتل الآمر عن ابن وتع الاهتمام بكنها مددة النيل ل زمن الامروتحوله الهها الطوير حيث اورد هذه الرولهة (نفلم الجماذ عمرت وجذدت وآعدت لامتقبال الخليفة .وكان (204402 متوصل إلبها من باب مراد - أحد أبواب التصر (1) راجع أخبار جوامرد وبرغش فى الترجمة الصف الغرف المشرف على البستان الكافورى التى افردها المقريزى لجوامردف المنفى ونقل اغليها وكان لا يقشح الا للخليفة حاصة من نعس ابن العلويمر . (المففى (خ. السليمية) وكان مومع المنفلرة بالقرب من باب الفتطرة ظ و340) تشرف من شرقيها على البسنان الكافورى وتطل من غربيها على الخليج . (ابن المأمود : آخبار5، (3) هذا المسجد ذكره المقرى غيشا وهر 52 431 98- 101، المقريزى : معذث عن ساحل النيل بدهنه مصر وسماء احطط :367،أبو المحامن : النجوم4 :46 مسجد العادل الذى سراغة الثواب الان، 205 عل مبارك: الحطعد التوفية اخط 202 تقلا عن ان المنوج) ( ويا عل مومعها البوم مدرسة الفرير بالحر نفش
صفحه ۱۳۹