============================================================
ابن الطوير القينرانى (المأمون يلى الوزارة] 16)... قال صاحب" نزهة المقلتين فى سيرة الدولتين " ما صيغته : لما دين الافضل استعمل الامر ابن فاتك المنعوت " بالمامون صاحب الأفضل فى الوساطة دون الوزارة، وكان يخاطب بالقائد، حين خدمته الافضل. فلما استعمله الآمر لقبه " بجلال الإسلام " واستمر على ذلك مدة تقرب من سنتين، ثم كمل له الوزارة وخلع عليه خلعة الوزارة إلا الطيلسان المقؤر، فباشرها وكان (3 متيقظا قد حذق الآمور(3) ودربها من صحبة الافضل وطول خدمته إياه(1) .
(5) ف: ف الأمور " بالأجل المأمون عز الإسلام فخر الأنام نظام (1) هذا نع هام بوضح أن المأمون الدمن خالصة أمو المؤمنين أبا عبد الله عمذا البطاتحى لم بل ل أول الأمر وزارة تامة وأنه الامرى:. (الإشارة 45، 105). بينا ظل على ذلك لمدة سنتين وهو ما لا يثفق مع يذكر ابن ميسر آن نعوت المأمون استقرت فى ما تذكره المصادر الآخرى كابن المأمون وابن هذا السجل " بالأجل المأمون تاج الخلانة وجيه مير(أخبار 21، أخبار 88) بهل إن الخليفة اللك نخر العسنائع ذغر أمير المؤمتين،، لم يفلع عليه الطيلان المقور عندما خلع عليه وأضاف أته تجدد له لى النعوت بعد ذلك يجلع الوزارة نحو منة 517 وأنه كان تلقب ل 1 الأجل المامود تاج الخلاقة عز الإسلام فخر أول الآمر ببلال الإسلام، . (قارد ابن الأنام نلام الدين والدعاة " (وهو ما يثقق تنريا الصيرن : الإشارة 105): ومع ذلك فقد ذكر ابن المأمون أن سجل مع ما ذكره ابن الصيرق) ثم ليت بما كان بنعت به الأفضل وهو " السيد الأجل المأمون أمهر تولية المآمون الوزارة قرئ الاثنين خامس ذى الجيوش سيف الإسلام ناصر الإمام كافل قضاة الحية سنة 515 وأنه ه أؤل سجل فرئ على باب المجنس، فقد كانت سجلات الوزراء قبل الملين وهادى دعاة المؤمين * (ابن مير : ذلك تقرأ بالإموان (أحمار 2، اخبار 48 م’21) وهو ما ثفق مع النص التذكارى لتشييد الجامع الأقمر والمثبت على المفريزى : المقفى (خ. ليدن) 2: 205 ظ والحطط 441:1). وهذا السجل أنشاه أبر واجهته والمؤرخ لى سنة 70.519 613012 87111-). ولم بيز الحسن بن أبى أمامة كاتب دهوان الإنشاء وقد اورد المقريزى ل ترجمته المطولة للمأمون البطائحى * ابن العرق قلعة من هذا السجل جاء فيها أنه نعت
صفحه ۱۲۳