ازنهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة) لوما كثيرة مختلفة الاجناس ، وأنه كان فيها كتاب منسو عض الحكماء المتقدمين فيه سنون وأدوار معلومة لاستخراج اوس الكواكب وعلل حركاتها ، وكانوا يسمونها "ادوار الهزارات، وج الدماء من الهند والكلدانيين - وهم سكان بابل -كانوا يستخرجون الاوس ه من هذه السنين1 والادوار ، واستخرج المنجمون منه6 فى ذلك الزم
زا سموه "زيج 3 الشهريار" معناه ملك الزيجات - فهذا لفظ ابى معشر، ويقال : إن الصاحب ابن العميد 2 وجد فى سور هذه المدينة صناديق 32/ فيها كتب فأنفذها إلى بغداد ، فاستخرجها بعضهم ، وساروية ! من الابنية 2 الجية القديمة المعجزة البناء . وهى فى المشرق يشبه : الأهرام التى 1 بمصر فى الجلالة وإعجاز البناء ويقال : إن المنطق والحكمة التى الفها (1) في م : السنن - كذا (2) زاد في م : و - غطا(3) الزيچ - خيط البناء ،
معرب زيك - بالفارسية ، وهو عند المنجمين كتاب تعرف به احوال حركا
الكواكب : وبؤخذ منه التقويم ؛ كما في اقرب الموارد (4) ذكره الزر ف الأعلام نقلا عن يتيمة الدهر سا* والكامل - حوادث سنة 359 والوفيا /57 وغيرها ، فقال : ابن العميد المتوفى 360ه .97م عجد ين الحسين العميد ابو الفضل وزير من أئمة الكتاب : كان متوسعا فى علوم الفلسفة والنج او لقب بالحاحظ الثانى في آربه وترسله ، قال التعالبى : بدئت الكتابة بعبد او ختمت بابن العميد ، ولى الوزارة لركن الدولة البويهى ، وكان حسن السيا اجيرا بتدبير الملك كريما ممدوحا (4) كذا في الأصل وس ، وفى م : بشبه (5) منم وس ، وقي الأصل : لأهرام ، الأهرام جمع هرم ، وهى أبنية هذها عظيمة مربعة الشكل - انظر معجم البلدان455/8.
صفحه نامشخص