انزنهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة) ج-1 124 بفررهان، وإلا فتى كان يفهم البدي الجلف * والعبراي الكشف الصرف2 حقائق الاشياء عند التصريح بها ، بل كان يأبى4 ويجحد ، انهم فثاغورس في زمن دارا الثانى ، قال : وقد أفتح ملوك فارس كور اليونانين والروم وغلبوا عليها وعلى مدن كانت معادن لكتبهم المشتملة على الحكمة كالجزيرة والشام ومصر وغيرها ، فأخذوا ما كان فها من كتب الحكمة والنجوم والهندسة والموسيقى والحيل ، وأهدى من الكتب ملك الروم لسابور6 ذي الا كتاف ، فلذلك ، تهيا في الفرس امن ابدع آلة العود العجيبة الغالية [من بين -5] جميع آلات الموسيق، واذى استخرجه لم يذكر اسمه مخافة أن ينسوه إلى اللهر واللعب والبطالة .
ولم يكن هذه الآلة فى زمن بطليموس ونيقوماخس لانهما لم يذكراها1 فى كتابيهما . قال : وبطليموس لم بكن في عصره ببعيد عن ابتداء11 عصر (1) وردن م بعد "البدوي * (3) الجف - بالكسر : الرجل الجاف - * فن أقرب الموارد (33) ليس ما بين الرقمين نى م (4) فى س : " ربما * بدل كان يابي و * وفي م : ما ، مكان * يابي و"(5) في م : و (3) و في تاريخ الطبرى26/2 ما لفظه : سابور ذوالأكتاف ابن هرمز بن نرسى بن بهرام بن بهرام بن هرمز بن سابور بن اردشير مملكا بوصية أبيه هرمز بالملك فاستبشر الناس بولادته وبثوا خبره فى الآفاق - وله فيه ترجمة بسيطة ووقائع كثيرة - اراجعه (7) زيد فى م : و (8) زدناه نظرا إلى سياق العبارة (ه) هو أبو ارسطوطاليس - كما فى عيون الأنباء 27/1 - 225 (10) من س ، و فى الأصل (8) آردشير وم : لم يذكراه (11) ليس فى س م ال الا
صفحه نامشخص