نزهت الارواح

شهرزوری d. 687 AH
167

نزهت الارواح

ژانرها

انزنهة الارواح (آداب سقراط الحكيم الزاهد المتأله) ج-1 او لا يغرك تماديه ، فان الصندل مع برده1 يمر عليه الرياح حتى تجتمع ه ان أخصانه2 ، فيبلغ من قدح بعضها لبعض ما أتورى منه فتحرقة4.

15/ وذكر له رجل كثير المال ، فقال : لست أغبطه/ دون أن اعلم أنه أحسن استعمال ماله . و دجاء رجل عند سقراط ليشتم2 ، فآتاه فشتمه، فقال : إن كان ههنا وجه آخر يظن أن "ينتفع ما فيه" مفلا تمتنع

ه . وترفع8 عليه رجل فى مجلس بعض الرؤساء فلم يكتعض ، فقيل له في ذلك ، فقال : هذا الحائط الذى قبالتنا أرفع منا أجمعين ، ولا أرى أحدا امنا يمتعضه10 ذلك ، وإنما أغضب إن ترفع(1 همته على همتى، 12 فأما إذا12 اكانت - 13] همتى أرفع فمجلسى الارفع ، و مجلسه الادنى . وقال : احذر 171 10 العتب:1 كمن15 يعرف ضرره126 ، فان وقعت [ فيه - 12) فلا تكسل"1 ] 1 فيه عن الخروج منه بجهدك . وقال : لو لا أن فى قولى *لا أعلم، إخبارا بان، أعلم لقلت : إنى لا أعلم19 . ورآه إنسان وهو فى كساء لا يواريه (1) زيد فى م : تلج (2) في الأصل : تجمع ، وفى م وس : يجتمع (3) فى م : أعضائه (4 -4) من م ، و فى الأصل رس : يورى منه فيحرة (5) فى م وس: اغبط (6 -) فى م : جعل لرجل على أن يشم سقراط (هسه) من م وس، فى الأصل : تنفع بباقيه /8 -8) فى م : فلا يمتنع منه فترفع (9) فى م : افع (10) في م : يمبغضه ((1) فه م و س : يرتفع (12-12) ف م : فاذا.

(13) زيد من م (14) فى م : العيب (15) من م ، وفى الأصل وس : لمن ما (16) في م : ضرورة (17) في م : تكا - كذا (18) ف م : اي (19) ف س: خلق 166 عرف 1 2

لله

صفحه نامشخص