انزنهة الارواح (آداب سقراط الحكيم الزاهد المتأله ) ج-1 (5) و طالب رتبة يقصر1 قدره عنها (6) و جليس أهل الأدب وليس .
هم . وقال : مؤدب النفس الرديية كرائض" الفرس الصعب إن غفل ان عنانه جمح به . وقال : من ملك سره خقى على الناس أمرد.
و قال : لا تسكره3 سخط من رضاه الباطل. و قال : التقرب من !2 الناس مجلبة لقرين السوء، والتباعد مجلبة للعداوة ، فكن من الناس: بين المنقبض والمسترسل0. و قال : خير من الخير من عمل به؛ و شر من الشر من عمل ببه . وقال : العقول مواهب، والعلوم مكاسب . و: قال : من ظن آنه شىء وليس يحسن شيئا فليس يستاهل اشييأ سوى التوبيخ . و( قال : " العالم طبيب" الدين ، والمال داء الدين، 1/125 10 فاذا رأيت الطبيب يحر الداء إلى نفسه فكيف يداوى غيره . و(قال: لا تكون كاملا حتى يأمنك عدوك ، فكيف بك إذا كنت لا يأمنك اصديقك . و قال : اتقوا من معصية قلوبسكم. و قال : لا خير فى الحياة1 إلا لأاحد رجلين : ناطق عالم أو صامت واع11 . و قال : الدنيا اجخ لمن زهد فيها، وجنة لمن أحبها16 . و6 قال : إنما الدنيا كطريق 1 فيه 13 شوك مغطى12 بالتراب يدوسه من لا يعرف مسلكه فينحسه ويؤلمه (1) في م : فيقصر (2) في م : كرياض (3) في م : لا يكره (4-4) فى م بياض.
(5-5) في م : المقبض والمرسل (6) ليس فى م (7-7) فى م : العلام الطبيب.
(4) في م : لا يكون (9) من م وس، و فى الأصل والعيون : تبغضه (10) زيد ؟
ف م : الدنيا (11) في م : واعى (12) من م وس، ووقع فى الأصل : (34) فيعف احيتها (13-13) في م : شرك نغطي.
136
صفحه نامشخص