ليالي اعطيت البطالة حقها
ورحت بما يقضيه حكم الصبى صبا
اعاطي الهوى الصحب الكرام وبيننا
أحاديث آداب أرق من الصهبا
عسى ما مضى من شملنا أن نعيده
ونصبح في أفق ونمسي به شهبا
كيف اخفي ذلك، وقد سبق في علم الله ما كان حمدا وشكرا على حب الوطن، فانه من الايمان
وما عن رضى كانت سليمى بديلة
بليلى، ولكن للضرورات أحكام
نعم
شكوت وما الشكوى لمثلي عادة
ولكن تفيض العين عند امتلائها
فأجبتك أيها السائل اذ هيجت عندي من الدموع بحار الاشتياق. وواسيتك أيها العاشق اذ أتيتك بخبر المعشوق ولعل الخبر يكون وضله في التلاق ، وقد فصلته
صفحه ۹