في الحب والغرام
وليس بتزويق اللسان وصوغه
ولكنه ما خالط اللحم والدماء
غير اني رميت منها بعد الوصل بقطيعة صدها، كاني اذنبت في حالة القرب فادبتني بهجرها وبعدها
عشنا زمانا وليس الوصل يقنعنا
واليوم أدنى خيال منك يرضينا
أي والله
وما قلت ايه بعدها لمحدث
من الناس الا قال قلبى آها
كيف لا وهو
بلد صحبت به الشبيبة والصبا
ولبست ثوب العز وهو جديد
فاذا تمثل في الضمير رأيته
وعليه أغصان الشباب تميد
أستغفر الله هي مسقط رأسي، ومجمع أهلي وناسي.
صفحه ۷