../kraken_local/image-076.txt
وحدث محمد بن مظفر، كاتب اسماعيل بن صبيح، قال: قال لي إبسماعيل: اقال لي الرشيد يوما: (يا اسماعيل، أبغني(1) جارية، وصيفة فطنة مقدودة تسقني. فإن الشرب يطيب من يد منلها).
(قال) فقلت: (يا سيدي على الجهد، إلا أني أحب أن تصفها لي)، فقال الي (إجعل قول هذا العيار إمامأ لك) يعني أبا نؤاس، فقلت: (وما هو؟) ي حسن قذ ولي ظرف وفي أدب االحشخ(14) محترفبالكشخ مكتبب ببنين ومن يهوين بالكت وجرت الوعة بين الصدق والكذب ين برا(10) الله من عيم ومن عزب قال: قوله: ف من عفى ساقره ناهيك ساق انت لرب قيان ذي مغالب فد رات وردت عنهن واختلغت وجعشت(15) بخفي الاحظفانجعشت تت فلم ير إنسان لها شبها اقال: (فلا والله، ما قدرت على جارية فيها بعض ذلك) حدث الصلت، قال: كنا عند سفيان بن عيينة، فذكروا قول مالك بن دينار: "وأما إبليس(17) واله لقد عصي فما ضره، ولقد أطيع فما نفع" فقال له رجل: (إن اذنت يا ابا محمد أنشدتك لهذا العراقي، يعني أبا نؤاس، في هذا المعنى شيئا) قال: (هات)، فأنشده:
صفحه ۸۴