7

نسخة وکیع از الأعمش

نسخة وكيع عن الأعمش

ویرایشگر

عبد الرحمن عبد الجبار الفريوائي

ناشر

الدار السلفية

ویراست

الثانية

سال انتشار

۱۴۰۶ ه.ق

محل انتشار

الكويت

مناطق
عراق
امپراتوری‌ها
خلفا در عراق
٥ - عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ، قَالَ: «كُنَّا نَعْرِضُ الْمَصَاحِفَ عِنْدَ عَلْقَمَةَ بْنِ قَيْسٍ، فَمَرَّ بِهَذِهِ الْآيَةِ: ﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ﴾ [التغابن: ١١] قَالَ: فَسَأَلْنَاهُ عَنْهَا؟ فَقَالَ:» هُوَ الرَّجُلُ تُصِيبُهُ الْمُصِيبَةُ، فَيَعْلَمُ أَنَّهَا مِنَ اللَّهِ، فَيَرْضَى وَيُسَلِّمُ "
٦ - عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «الرُّؤْيَا ثَلَاثَةٌ: حُضُورُ الشَّيْطَانِ، وَالرَّجُلُ يُحَدِّثُ نَفْسَهُ بِالنَّهَارِ، وَمَا يَعْنِي فَيَرَاهُ بِاللَّيْلِ، وَالرُّؤْيَا الَّتِي هِيَ الرُّؤْيَا»

1 / 59