101

نخبت الدهر

ژانرها

============================================================

الى السماء بعد القيمة ووعدهم بارسال الباقليط وهو روع القدس وعيد الخمسين وهو العنصرة يعملونه ال ر خسين يوما من عيد القيامة يقولون آن روع القدس حلت فى التلاميذ شبه آلسنة نارية وتفرقت عليهم ألسنة الناس فتكلموا بجسيع الألسنة وراع كل واعد منهم إلى بلاد لسانه الذى تكلم ال ب يدعوهم إلى دبن المسيح وعيد الميلاد هو اليوم الزى ولد فيه المسيح يقولون آنه ولد يوم الاتنين يجعلون عشية الأعد ليلة الميلاد وهم يقدون فيها المصابيح فى الكنائس وولد ببيت لحم بقريه بهودا ال ن عمل أورشليم وهى بيت المقدس (وفى هذه الليلة يوقد أهل حاة كبيرهم وصغيرهم وعليلهم وحقيرهم الا دهم واميرهم من القناديل فوق الأسطحة ومن القتب والشيح شيا عظيما ويوقدون من البارود والنفط أنواعا شتى وكذلك فى عيد الختان ويسمونه الميلادة الصغيرة وربما يوقدون فيها أكثر من الكبيرة (] وعيد الغطاس يعملونه فى حادى عشر طوبه ويقولون آن يحيى بن زكريا عد المسيح الا بحيرة الاردن ويزعمون آن المسيع لتا فرج من الاء حلت عليه روع القدس على هئة حامة بيضاء والنصارى يغمسون أولادهم فى الماء هزا اليوم ويعتنون بهذا العيد اعتناء عظيما ، وأما الأعباد الصغار فعيد الختان يقولون آن المسيح غتن فيه فى ذلك اليوم وهو تامن الميلاد وعيد دخول الهيكل ايقولون أن سعان الكاهن دخل بالمسبع الهيكل مع امه وبارك عليه ويعمل فى نامن من آمشير 251 ن وحمبس العدس والبيض والأرز هو الخميس الكبير وهو هيس العهر يعمل قبل الفسح بثلاثة أيام وسنهم ايه أن ياخذوا إناء ويملؤنه ماء ويزمزمون عليه ثم يفتسل به للتبرك (8 ويزعمون أن المسيح فعل ه ذا بتلاميذه فى هذا اليوم يعلمهم التواضع وأغذ العهد عليهم آن لا يفترقوا وان يتواضع بعضهم البعض وعيد النور(2 هو قبل الفسح بيوم وبزعمون آن النور يطهر من مقبرة المسبح فى هذا اليوم فتشتعل منه مصابيح الكنيسة ويحملون ناره فى الشموع إلى بحر نيطس إلى جزائر بلاد الغرنج وأمد الاحود هو بعد الغسح بثمانية آيام فيه يجددون الالات والاناب واللباس وعيد التجلى ويزعمون أن السيح تجلى لتلامبذه (9 فى هذا اليوم من على طور ثابور وظهوره لهم على هئة ايليا وموس لتبر 069 606 . 2 2 16 601,6615616 6 26266661 1602663 بع : بيومينفى هذا اليوم 15r. 1546 1160 465 515 066508( . وسبت النور .rه4 1ء."أرجل سائر الناسء ان رفع فى هذا اليوم وتمنوا عليه ان تشضر ايليا وموسى فأحضرهما لهم بمصلى بيت المقدس ثم صعد وصعدوا:.

صفحه ۱۰۱