76

فيهما للعرب إلا الأوفياء

واذكروا ما الغرب فيكم أضرما

236

واشرحوا ما فعلته الدخلاء

عل

237

نصر الله يأتي منهما

لكمو، رغم أولاء الأشقياء

فهما لا يرضيان المؤلما

لفلسطين، ولا ذاك الشقاء

صفحه نامشخص