53

159

فيهم من تريد

أو سل الهيجاء عما يفعلون

تنبئ الأحرار عنهم، والعبيد

بلسان الصدق والحرب الزبون

160

القديم الحق والحق الجديد

لأولاء العرب، والمجد المصون

إنما العرب صناديد

161

صفحه نامشخص