ويقال: تفيهق فلان في كلامه، وتلقع، وتشدق، وتمقمق، وإنه لمقامق، ذو لقاعات، ومقمقة في كلامه.
ويقال: أخذت عفوة القدر، وعفوتها، وعُفوتها، وعفاوة القدر، وعفوها، وصفوها، وصفوتها؛ يعنى أعلى القدر.
ويقال: ليس لهذا الكلام طلع، ولا مطلع ولا مُطلع، غير ما قلت لك، ولا وجه، ولا جهة، ولا وجهة بمعنى واحد.
ويقال: رجل نفرج، ونفراج، ونفرجاء، إذا كان جبانا.
ويقال: قد أنصيت لك في الناس ذكرا حسما، ونميت، وأنميت، بمعنى أثنيت.
ويقال لذي الكبر والخيلاء: أما والله لأطيرن نعرتك، وقمعتك، وشذاتك. وهو ذباب الدواب.
ويقال: لك عندي الأثرة على فلان، والأثرى، والأثرة.
ويقال: ناقة ضبعة، ومضبعة، وهدمة، وهكعة، وهوسة، وقمعة، ومبلمة. وذلك إذا طلبت الفحل.
ويقال: الكناسة، والسباطة، والحواقة، والمزبلة، والمزبُلة.
ويقال: رجل نقاب، ونقيت، ويلمعي، وألمعي، إذا كان منكرا داهية، لا يفيل رأيه.
ويقال: رجل بلندح، دلنظى، بلنظى، بلنزى، جلنظى، ثرندى، إذا كان كثير اللحم سمينا.
ويقال: حطأت بفلان الأرض، ودرست به، وكدست، ولطست، وحبجت، ولبجت، وحتأت، ولتأت، وحدست، وعدست، بمعنى واحد.
ويقال: حدس في البلاد، وعدس، إذا أمعن فيها.
ويقال: مرت بكم الرطانة، والرطون، والطحانة، والطحون؛ وهي رفاق الإبل. والرجانة والدجانة والضفافة والمقاطة: الإبل التي تحمل إلى القرى. ويقال لأصحابها: الضفاطون، والضفاطة، والدجانة، والمقاطة، والرجانة.
ويقال: الحمى تخاوذ فلانا، وتفارصه، وتعاده، وذلك إذا تعاهدته.
ويقال: رجل مجعار، ومجعاظ، إذا كان يابس البطن.
ويقال: رمى الله فلانا بالطلاطل، والطُلاطل، والطلاطلة، والطلطلة، والطلطل، يعني الداء. وقال بعضهم: الدواهي.
ويقال: استلقى، واسلقنى، على حلاوة القفا، وحُلاوة، وحلاءة، وحلواء القفا، وحلواءِ، في معنى.
ويقال: صبرته يمينا، فأنا أصبره وأصبره، وأصبرته أصبره إصبارا، وسبته يمينا، وأسبته، ومحنته، وامتحنته، وأجلسته يمينا، بمعنى أحلفته.
ويقال: جاء بالقدح ملآن، وكربان، وحفان، ونصفان، وطفان، ونهضان وقعران، وقربان، وثلثان. وقوله: كربان: قريبا من الملء، وليس به؛ وحفان: إلى حفافه؛ ونصفان: إلى نصفه؛ وطفان: إلى طفافه؛ ونهضان: إذا نهض من القعر، وهو دون الثلثان والنصفان. والنهدان مثل النهضان. والقربان مثل كربان، وهو قريب من ملئه. ويقال من هذا: ملأت القدح، ونصفته، وأنصفته، وثلثته، وأثلثته، وأحففته، وحففته، وأطففته، وطففته، وأنهضته، ونهضته، وأقعرته، وقعرته، وأنهدته، ونهدته، وأقربته، وقربته، وأكربته، وكربته، بمعنى أدنيته ودنيته من الملء.
ويقال: هؤلاء قبيلة فلان، وعمارته، وعميرته، وعشيرته، وفصيلته، وأسرته، ونفرته، وأربته، وزافرته، وطارفته. وقال هشام بن الكلبي: والشعب، وهو الذي تتشعب منه القبائل، ثم العمارة، ثم القبيلة، ثم البطن، ثم الفخذ. فما كان بعد هذا فهو أقل، مثل الفصيلة والأسرة، والنفرة، وما أشبه ذلك.
ويقال: تعتعوا فلانا، وتلتوه، وصعصعوه، وبزبزوه، ومزمزوه، وترتروه، بمعنى واحد.
ويقال: سم ذعاف، وعذاف، وذواف، وزواف، وزؤام، على مثال (فعال) . كله يعني سم قاتل.
ويقال: مالك عزم، ولا عزيمة، ولا عزيم، ولا معزم، ولا مَعزم، ولا عزمان، بمعنى واحد. وهي مصادر.
ويقال: نحن على صير أمر، وصيّر أمر، وصيور مر، وصيارة أمر، وصماتة أمر، وصماتة أمر، ومأتاة أمر، وصيابة أمر، ومأتى أمر؛ كل هذا بمعنى واحد.
ويقال: أخذ الرجل من الكلام من كل فن، وسن، وعن. وخرجت في أوب واحد، وفي سن واحد، وعن واحد، وعين واحد، وحضر واحد، حتى أتيت فلانا.
ويقال: بيت الخواء، والخلاء، ممدود، والقواء، والوحش، والجوع، والغرث، والظمأ، مقصور، والظماء، ممدود، والعطش، بمعنى بت عليه.
ويقال: لا خفاء بهذا الأمر، ولا كتمان، ولا كن، يا هذا، ولا مكنون، بمعنى واحد.
ويقال: تقوض الصيف عنا، وانقاض، والانقياض التصدع. يقال: انقاضت السنة *** إذا انشقت، وانقاض الحي إذا تصدعوا، وانقاضت البئر إذا انصدعت، وانقاب وتقوب، بمعنى ذهب.
ويقال: في ثوبه جدية من دم، وبصيرة، وغديرة ***، وطريقة وسبيبة، بمعنى واحد.
1 / 5