نثر الدر
نثر الدر
پژوهشگر
خالد عبد الغني محفوط
ناشر
دار الكتب العلمية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م
محل انتشار
بيروت /لبنان
" قُلْنَا يَا نَار كونى بردا وسلمًا على إِبْرَاهِيم وَأَرَادُوا بِهِ كيدًا فجعلناهم الأخسرين ونجيناه ولوطًا إِلَى الأَرْض الَّتِي باركنا فِيهَا للْعَالمين ". " ولوطًاءَاتَيْنَاهُ حكما وعلمًا ونجيناه من الْقرْيَة الَّتِي كَانَت تعْمل الْخَبَائِث إِنَّهُم كَانُوا قوم سوء فاسقين ". " ونوحًا إِذْ نَادَى من قبل فاستجبنا لَهُ فنجيناه وَأَهله من الكرب الْعَظِيم ". وَأَيوب إِذْ نَادَى ربه أَنى مسنى الضّر وَأَنت أرْحم الرَّاحِمِينَ فاستجبنا لَهُ فكشفنا مَا بِهِ من ضرّ وءاتيناه أَهله وَمثلهمْ مُهِمّ رَحْمَة من عندنَا وذكرى للعابدين ". " فاستجبنا لَهُ ونجيناه من الْغم وَكَذَلِكَ ننجى الْمُؤمنِينَ ". " فاستجبنا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يحيى وأصلحنا لَهُ زوجه إِنَّهُم كَانُوا يسرعون فِي الْخيرَات ويدعوننا رغبًا ورهبًا ". " وَلَقَد كتبنَا فِي الزبُور من بعد الذّكر أَن الأَرْض يَرِثهَا عبادى الصالحون ". " ولينصرن الله من ينصره إِن الله لقوى عزيزٌ ". " قد أَفْلح الْمُؤْمِنُونَ ". " وعد الله الَّذين ءامنوا مِنْكُم وَعمِلُوا الصَّالِحَات ليَستَخْلِفنهم فِي الأَرْض كَمَا اسْتخْلف الَّذين من قبلهم وليمكنن لَهُم دينهم الَّذِي ارتضى لَهُم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا ". " يَا مُوسَى لَا تخف إنى لَا يخَاف لَدَى المُرْسَلُونَ ". " وأنجينا الَّذين ءامنوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ". " ونريد أَن نمن على الَّذين استضعفوا فِي الأَرْض ونجعلهم أيمةً ونجعلهم الْوَارِثين ونمكن لَهُم فِي الأَرْض ".
1 / 100