35

نثر الدر

نثر الدر

پژوهشگر

خالد عبد الغني محفوط

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م

محل انتشار

بيروت /لبنان

" لتؤمنن بِهِ ولتنصرنه ". " وَلَقَد نصركم الله ببدرٍ وَأَنْتُم أذلةٌ ". " وَمَا النَّصْر إِلَّا من عِنْد الله الْعَزِيز الْحَكِيم ". " بل الله مولكم وَهُوَ خير الناصرين ". " إِن ينصركم الله فَلَا غَالب لكم وَإِن يخذلكم فَمن ذَا الَّذِي ينصركم من بعده وعَلى الله فَليَتَوَكَّل الْمُؤْمِنُونَ ". " وَمَا النَّصْر إِلَّا من عِنْد الله إِن الله عزيزٌ حكيمٌ ". " فأواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطَّيِّبَات لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " لقد نصركم الله فِي مَوَاطِن كثيرةٍ ". " وَلم تكن لَهُ فئةٌ ينصرونه من دون الله وَمَا كَانَ منتصرًا ". " أم لَهُم ءالهةٌ تمنعهم من دُوننَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نصر أنفسهم وَلَا هم منا يصحبون ". " ونصرنه من الْقَوْم الَّذين كذبُوا بأياتنا ". " من كَانَ يظنّ أَن لن ينصره الله فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فليمدد بِسَبَب إِلَى السَّمَاء ثمَّ ليقطع فَلْينْظر هَل يذْهبن كَيده مَا يغِيظ ". " ولينصرن الله من ينصره إِن الله لقوي عَزِيز ". " ذَلِك وَمن عاقب بِمثل مَا عُوقِبَ بِهِ ثمَّ بغى عَلَيْهِ لينصرنه الله إِن الله لعقو غَفُور ". " قَالَ رب أنصرني بِمَا كذبون ". " لَا تجأروا الْيَوْم إِنَّكُم منا لَا تنْصرُونَ ".

1 / 55