13إحداهما: أنه ليس بقوي الإسناد. والعلة الأخرى: أنه إن كان محفوظًا فقد يكون له وجه، أن تكون الكراهية في الإشارة في حوائج الدنيا من البيع والشراء والأمر والنهي فأما رد السلام فلا.1 / 40کپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی